لم اعتد ان أقتبس اسماء اغنيات او كلمات منها .. اعتدت ان اعجبتنى ان اضعها ضمن كتاباتى لاذكرها وليتعرف عليها كل من تحمله نقرات الماوس الى صفحتى .. فربما يتذكر او تتذكر شيئا ما .. او ارسم ابتسامة ولنقل قد اعيد ذكرى مؤلمة ولكنها قد تحرك شيئا ما .. افتقدناه فترة طويلة
ان ما يحدث من حولنا الان يضعف قابليتنا الى الحب .. الى الوفاء
ولكن بين الفينة والاخرى نحن الى لحظة دفء
الى ابتسامة صافية تأتى من القلب
وبعض المشاعر الحلوة
فنفقد الاحساس بالواقع ونطوف بين دول الاحلام عسى ان نستقر فى بيت بلا زجاج
بيت يساع حرارة اللقاء
وجنون الكبرياء
وان لا يكون الحب هو الحجر الذى يحطم صرحنا
مازلت اذكر بقايا زجاج
تدمينى الى الان
قنعت بالقليل
بالحب والوفاء ..
فهل وفيت انا
اتعبتنى تلك الليالى وحدى
فكنت أنس لبعض النجوم
ابدا لم اكذب سوى مرتين
لم اتعلم فيهما
سوى أن ابقى مشاعرى فى الخفاء
ورجوت قلبى ان لا ينبض
فلا النجوم باقية فى السماء
ولا انا اتقن الوفاء
تواريت بعار انى سجينة
لاعوام طويلة
لقصة قديمة
عند هذه الكلمة يتوقف كل ما اردت ان اكتب فيبدو صعب ان اعود لكل القصاصات التى وضعتها جنبا الى جنب لاكتب مشاعر غارقة بين الندم والوحدة القاتلة .. الندم على أننى من اردت الغوص فى بحر ادرك جيدا انه لا يهداء ويطلب الكثير واهم ما يطلب .. روحى والتى اعتادت ان تنطلق حرة .. الى السماء
اتابع مجريات الاحداث فى بلدى الحبيبين
فأكتشف كم هى صغيرة الالامى
والبعض يفقد أحبائه .. والبعض يفقد احلامه
والكثير .. روحه
سيزول القيد من قلبى ان امنت أننى وان أصبت بجرح .. فلن اموت .. بعض الالم فقط وقد يزول
مثلما سيزول القيد يوما عن كل حر .. فالحرية ولدت معنا فى حبلنا السرى ..
لمن يريد
الماجدة
بالحب والوفاء